من منا من يعرف الشيخ رائد صلاح ومن منا لا يعرف نضاله من أجل فلسطين والقدس الكل يهتف بأسمه وربما العدو الصهيوني يعرفه ويخافه ويعمل له ألف حساب فصوت الشيخ رائد يزلزل مكانهم هكذا كان وما يزال الشيخ رائد يهتف بأسمه الملاين ويحبه الجميع والكل يعرف الشيخ رائد يعرف فيه دماثة الخلق والتواضع الجم الحكيم المعتدل الحليم عرفه الجميع بجرئة وشجاعة لا يخاف قوي لا يلين في الحق هكذا رأينا مواقف الشيخ رائد وشجاعة في مقاربة الحق الفلسطيني لا مساومة عنده في قضية القدس وعودة القدس هكذا رأينه لا تنازل لا تفريط لا يبالي ما قد يحصل يواجه العدو الصهيوني وهو الذي لا يملك إلا سلاح الموقف سلاح الكلمة سلاح الصوت العالي وهو الشيخ يواجه أعتدى قوى لا يبالي بتهديدهم ووعيدهم لا يبالي بأعتقالة وسجنه هكذا عرف عن شيخ رائد صلاح سجن لمدة خمسة أشهر لأنه بصق على جندي صهيوني خرج الشيخ رائد من السجن كما عهدناه متوعد العدو الصهيوني قائل سأدخل القدس متحديا ومتواعدا من جديد العدو الصهيوني فأقول حمد الله على سلامة يا رائد ودمت نحن معك نشد على أياديك يا والدي ويا أستاذي صامد صامد
بالرغم العدوان