اسمحيلي اقدم هذه الكلمات..
فضيلة المفتي يؤكد تحريم أعياد الميلاد
صرح مفتي عام المملكة العربية السعودية " الشيخ عبد العزيز بن عبد الله ال شيخ " بأنة لا يجوز شرعا الاحتفال بأعياد الميلاد والزواج وأكد فضيلته بأن من يدعو إلي هذه الأعياد فدعواه باطلة ,
وأشار بأن هذه الأعياد مخالفة للحق , وعلي المسلم أن يشكر ربة إذا كانت احوالة الزوجية جيدة , بدلا من أن يقوم بعمل هذه الاحتفالات الباطلة.
ورد فضيلة الشيخ علي أحدي الأسئلة التي نشرتها صحيفة المدينة أمس بخصوص إجازه الشيخ سلمان العودة الاحتفال بتلك الأعياد ولكن بدون إطلاق لفظ "عيد عليها " .
حيث رفض فضيلة الشيخ رأي الشيخ سلمان العودة قائلا بأن كل من يبيح أعياد الميلاد فهو يثبت قول الرسول علية الصلاة والسلام بتنبئة بأن المسلمين سيقلدون اليهودي والنصارى " حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه "
وأشار فضيلته بان ما أفتي بة الشيخ العودة ربما يكون زلة لسان ويجب علية التراجع عن هذه الفتوى كما ذكر فضيلة الشيخ علي موقع إسلام اون لاين بان العودة أخطأ في الاجتهاد ويجب علية مراجعة كتاب اقتضاء الصراط المستقيم في مخالفة أصحاب الجحيم لشيخ الإسلام ابن تيمية ففيه ما يثبت تحريم هذه الفتوى.
سئل فضيلةالشيخ محمدبن صالح العثيمين رحمه الله : عن حكم أعياد الميلاد؟
الجواب:
يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان، كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيدًا تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة.
وقولي في ذلك إنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحي، وعيد الفطر من رمضان، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما، فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال: ((كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد بدلكم الله بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى)). ولأن هذا يفتح بابًا إلى البدع مثل أن يقول قائل: إذا جاز العيد لمولد المولود فجوازه لرسول الله صلى الله عليه وسلم أولى، وكل ما فتح بابًا للممنوع كان ممنوعًا. والله الموفق.
مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين - (2/ 302)
وقد جاء فى معرض كلام للشيخ يوسف القرضاوي حول هذا الموضوع ما يلى:- منشأ هذا السؤال هو التقليد الأعمى، إننا نريد أن نصبح أذناباً لغيرنا وقد خلقنا الله رؤوساً، وأن نكون عبيداً للغرب وقد خلقنا الله أحراراً، الغرب يحتفل بأعياد الميلاد للأطفال وللكبار، فنحن نقلد الغربيين ونفعل مثل هذا حتى الإنسان الكبير يعمل لنفسه عيد ميلاد، فقد مرت عليك سنة والمفروض أن تحاسب نفسك على هذه السنة، وتقعد تبكي على نفسك لا أن تشعل الشموع وتحتفل بنفسك، أيضاً بالنسبة للأولاد اتخاذ هذه العادة لهم سنوياً لا يجوز، أنا أقول أنه يمكن أن نحتفل بالأولاد في مناسبات معينة مثل عندما يولد المولود نحتفل به، ونعمل له عقيقة، وعندما يبلغ سبع سنوات نحتفل به ونقول له هذه سن الصلاة، فهذه حفلة الصلاة، وعندما يبلغ 10سنين نعمل حفلة أخرى "حفلة الضرب" نقول له: لقد احتفلنا سابقة بك من 3 سنوات حتى تصلي، الآن كبرت وإذا لم تصل تستحق الضرب، وبعدما يبلغ 15 سنة نعمل له حفلة أنه بلغ سن التكليف، هذه حفلات بمناسبات وليس كلما ازداد سنة نحتفل به، ثم نحتفل بمناسبات أخرى ، وكذلك بالنسبة للفتاة، بالإضافة إلى ما سبق يمكن أن نحتفل بها عندما ترتدي الحجاب، فهذه الحفلات لمناسبات ولا نحتفل بهم كل سنة.
من الساحة الكشفية
فمما تحمله لنا سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم قوله عليه الصلاة والسلام: (الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات كراع يرعى في الحرام يوشك أن يواقعه... ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب).
ما حكم إقامة أعياد الميلاد ؟
الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق على صحته .
وفي لفظ لمسلم وعلقه البخاري رحمه الله في صحيحه جازما به : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )) ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده مدة حياته ولا أمر بذلك ، ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشدون ، وجميع أصحابه لم يفعلوا ذلك وهم أعلم الناس بسنته وهم أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرصهم على اتباع ما جاء به فلو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم مشروعا لبادروا إليه ، وهكذا العلماء في القرون المفضلة لم يفعله أحد منهم ولم يأمر به .
فعلم بذلك أنه ليس من الشرع الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم ، ونحن نشهد الله سبحانه وجميع المسلمين أنه صلى الله عليه وسلم لو فعله أو أمر به أو فعله أصحابه رضي الله عنهم لبادرنا إليه ودعونا إليه . لأننا والحمد لله من أحرص الناس على اتباع سنته وتعظيم أمره ونهيه . ونسأل الله لنا ولجميع إخواننا المسلمين الثبات على الحق والعافية من كل ما يخالف شرع الله المطهر إنه جواد كريم .
مجلة البحوث الإسلامية العدد الخامس عشر، ص 285 - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع
للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
العنوان:
عيد الأم
المجيب:
د. محمد بن عبدالله الخضيري
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
التصنيف:
الفهرسة/ العقائد والمذاهب الفكرية/ البدع/البدع المتعلقة ببعض الأمكان والأزمنة
التاريخ 08/03/1428هـ
السؤال :
هل يجوز الإهداء للأم في ما يسمى بعيد الأم؟ مع العلم بعدم اعترافي به كعيد؟ وجزاكم الله خيراً.
الجواب:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم، وبعد:
فمن المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً، لهذا حدَّد الشرع المطهر لهذه الأمة الحنيفية عيدين، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية، كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي(1556)، وأبو داود(1134) من حديث أنس –رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيها المسلمون، أو يحتفلوا بها، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة، أو غيرها، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة، بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة، لكن لو وقع ذلك اتفاقاً وجهلاً بالزمن من غير قصد فلا حرج إن شاء الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واتمنى انه كاافي يعني وااضح الامر
ان عيد الميلااااد حرااااااااااااااااام
والحين انا بوضح لكم بطريقتي
اولاً : تعرفون ايش معن كلمة (عيد) هو اي شيء يتكرر كل سنه في نفس اليوم
ونفس الشهر
ثانياً: تعرفون كم عيد في السنه(في الاسلام) اكيييييد اثنين(الفطر+الاضحى)
يعنييي باااااين
الموضووع عيد الميلاد حراااااااااااام ×حراااااااااااااااااااام
وللمعلوميه انا حطيت هذا الموضوع عشان انا احبكم ومابي تسوون معصيه للخاالق الرازق
اللهم اني بلغت اللهم فشهد
مع ارق التحيا