شهداء كبار بالنسبه للعالم

بسم الله الرحمن الحريم
( ولا تحسبن الذين قتلو في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون )


(من المؤمنين رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نَحْبه ومنهم من ينتظر وما بدَّلوا تبديلا)



على العهد باقون





سيادة الرئيس الراحل ياسر عرفات
القائد التاريخي لشعبنا الفلسطيني ولحركة التحرر الوطني ورمز مقاومة شعبنا الباسلة ودربه صوب الحرية.

خسارة شعبنا فادحة بوفاة ابي عمار, لكن شعبنا الفلسطيني قادر على مواجهة اي تحد واية محنة وفي اي ظرف. اننا نناشد كل شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات وكل انصار شعبنا من اجل التكاتف ووحدة الصف المنظمة من خلال مؤسسات شعبنا, وحفاظا على الثوابت الوطنية الفلسطينية في مواجهة المؤامرات الاسرائيلية التي تحاول استغلال الحدث الجلل للنيل من روح شعبنا المقاومة للظلم وللاحتلال. اننا على ثقة ان اسرائيل التي تظن انها قادرة ان تجعل من رحيل ياسر عرفات فرصة لتمرير مخططاتها التصفوية, ستجد نفسها امام شعب منظم – شعب ياسر عرفات المتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية والمصمم ان لا حيدة على درب الكفاح من اجل كنس الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس وعودة لاجئي شعبنا




الشهيد الخالد الرمز احمد ياسين

حماسنا

إذا اجتمع الفكر النير والعاطفة الجياشة والعمل البصير كانت العبقريّة... واجتمع كل ذلك في شيخ المجاهدين أحمد ياسين رحمه الله فكان من عباقرة الإسلام، فقد استقى أفكاره من القرآن والسنّة وتعامل معها وفق منهج الاعتدال والحيوية الّذي تشبّع به في مدرسة حسن البنا، وكانت عواطفه مع دينه وشعبه المشرّد المظلوم فدفعه ذلك إلى الانخراط في العمل الميداني من أجل فلسطين تحت راية الإسلام لقد كان آيةً في فكره وعاطفته وعمله فأحبّه أبناء فلسطين كما أحبّه كل عربي ومسلم.

_____________________________---

على زمن البطلان ياسر عرفات واحمد ياسين كنا يد واحده وصوت واحد كنا اخوه لا

نعرف التفرقه بين حمساوي وفتحاوي كنا فلسطينيه ذذوي جرح وهم واحد ونداء واحد

لكن اليوم قد قسمت البلد الا اقسام عديده تتنازع على المناصب والمال باعو الشعب من ا

اجل الكراسي قد سكروا من دماء شهداؤنا ورقصوا فوق اشلاء اطفالنا وتغنو باسمائنا

الارهابيه قد قتلو قد قتلنا الارهابيه

ولو لم يكن هؤلاء الرجال رجال حتما ما كان قتلوهم الا لانهم كانو شوكه من حديد في حلق الغاصب

لم ينجحوا في قهر خيالكم او حلمكم ولن يفلوا ارادتكم وعزيمتكم


وايمانكم ولم ولن يستطيعوا المساس بهذه الحمية الجبارة في وعيكم و هذا الجبل الذي يرمز اليه فارس عودة


, ولقد كانت تلك السيرة جهدا متواصلا و مثابرا لا يلين من اجل التغلب على ما بدا احيانا انه المستحيل على حد سواء ,


فمهما كانت التضحيات ومهما كان الثمن


( ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين )

شكرا الك يا اخت ليان وانت يا ابي على مروركم الطيب
فعلا هؤلاء الرجال ومن بعدهم نفت الرجال رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته
هم من يستحقوا ان يتولو الحكم في فلسطين وليس هذا الجربوع الخائن لعنه الله